ذَمَمتُكِ أُمَّ دَفرٍ فَاِسمَعيني
وَجازيني بِذَلِكَ أَو دَعيني
فَما كُنتُ الحَبيبَ إِلَيكَ يَوماً
فَأَقرُبُ في الثَوِيِّ لِتَخدَعيني