رَأَيتُكَ في لُجٍّ مِنَ البَحرِ سابِحاً
تَلومُ بَني الدُنيا وَأَنتَ مَليمُ
يَقُلُ الحِجى هَل لي إِذ مُتُّ راحَةٌ
فَإِنَّ عَذابي في الحَياةِ أَليمُ