رَأيتُكَ مَفقودَ المَحاسِنِ غابِراً
مَعَ الناسِ في دَهرٍ فَقيدَ المَحاسِنِ
أَتَرجو المَطايا خَفضَ عَيشٍ وَلَذَّةٍ
يُريحُ بُراها مِن مِراسِ المَراسِنِ