رَأَيتُ المَرءَ يَهوي في هُبوطٍ
إِذ هُوَ فَوقَ أَيدي القَومِ عولي
وَما أَدري بِما سَيَكونُ مِنّي
وَلَكِن في البَسيطَةِ أَوسِعوا لي