راعَتكَ دُنياكَ مِن ريعَ الفُؤادُ وَما
راعَتكَ في العَيشِ مِن حُسنِ المُراعاةِ
كَأَنَّما اليَومُ عَبدٌ طالِبٌ أَمَةً
مِن لَيلَةٍ قَد أَجَدّا في المُساعاةِ