رَغِبنا في الحَياةِ لِفِرطِ جَهلٍ
وَفَقدُ حَياتِنا حَظٌّ رَغيبُ
شَكا خُزَرٌ حَوادِثَها وَلَيثٌ
فَما رُحِمَ الزَئيرُ وَلا الضَغيبُ