زَعَموا أَنَّ ما يُذَكَّرُ إِن قا
رَنَ أُنثى لَم يَعدَمِ التَغليبا
باطِلٌ ذاكَ إِنَّ لُبّي إِلى الدُن
يا قَرينٌ وَما يَزالُ سَليبا