سَأَلتُ رِجالاً عَن مَعَدٍّ وَرَهطِهِ
وَعَن سَبَإٍ ما كانَ يَسبي وَيَسبَأُ
فَقالوا هِيَ الأَيّامُ لَم يُخلِ صَرفُها
مَليكاً يُفَدّى أَو تَقِيّاً يُنَبَّأُ