سَنَحَ الغُرابُ لنا فبِتُّ أَعيفُهُ
خَبَراً أمَضُّ من الحِمامِ لَطِيفُهُ
زَعَمَتْ غَوادي الطّيرِ أنّ لِقاءَها
بَسْلٌ تَنَكّرَ عندَنا مَعْروفُهُ