اقتباس من قصيدة سواء على هذا الحمام أضيغما

من اقتباسات لـ ابو العلاء المعري عن الحب الشوق

سِواءٌ عَلى هَذا الحِمامِ أَضَيغَماً

أَزارَ المَنايا أَم تَوَفّى بِها دِرصا

فَإِن تَترُكوا المَوتَ الطَبيعيَّ يَأتِكُم

وَلَم تَستَعينوا لا حُساماً وَلا خِرصَا


مشاركة في شبكات التواصل الإجتماعي: