شُئِمتِ يا هِمَّةً عادَت شَآمِيَّةً
مِن بَعدِ ما أوطِنَت عَصراً بِبَغداذِ
وَلَستِ ذاتَ نَخيلٍ لا وَلا أُنُفٍ
كَرمِيَّةٍ فَتَقولي شَفَّني داذي