شَكَوتُ مِن أَهلِ هَذا العَصرِ غَدرَهُمُ
لا تُنكِرَن فَعَلى هَذا مَضى السَلفُ
وَما اِعتِرافي بِعَيبِ الجِنسِ مَنقَصَةً
وَالعَينُ يُعرَفُ في آنافِها الذَلَفُ