صُنْتُ درْعيّ إذْ رَمى الدهرُ صَرْعَي
يَ بما يَتْرُكُ الغَنِيَّ فَقِيرا
كالرَّبيعَيْنِ خِلْتُ أنّ الرّبيعَيْ
نِ أعاراهُما سَراباً غَزيرا