طالَ صَومي وَلَستُ أَرفَعُ سَومي
وَوُفودي عَلى المَنِيَّةِ فِطرُ
إيُّها الشَيبُ لا يَريبُكَ مِن كَف
في مِقَصٌّ وَلا يُواريكَ خِطرُ