طُرُقُ العُلكا مَجهولَةٌ فَكَأَنَّها
صُمُّ العَدائِدِ ما لَها أَجذارُ
وَالعَقلُ أَنذَرَنا بِما هُوَ كائِنٌ
في الدَهرِ ثُمَّ تَشَعَّبَ الإِنذارُ