عَجِبتُ لِوَرقاءِ الجَناحَينِ شَأنُها
إِذا غَنِيَ الأَقوامُ بِالمالِ فَقرُها
غَدَت أَمسِ في قُرِّيَّةٍ صَفَرِيَّةٍ
بَقِرِّيَّةٍ يوعى بِها الزادَ نَقرُها