عَرَفتُ سَجايا الدَهرِ أَمّا شُرورُهُ
فَنَقدٌ وَأَمّا خَيرُهُ فَوُعودُ
إِذا كانَتِ الدُنيا كَذاكَ فَخَلِّها
وَلَو أَنَّ كُلُّ الطالِعاتِ سُعودُ