عَصا في يَدِ الأَعمى يَرومُ بِها الهُدى
أَبَرُّ مِن كُلِّ خِدنٍ وَصاحِبِ
فَأَوسِع بَني حَوّاءَ هَجراً فَإِنَّهُم
يَسيرونَ في نَهجٍ مِنَ الغَدرِ لاحِبِ