عَلَيكَ بِفِعلِ الخَيرِ لَولَم يَكُن لَهُ
مِنَ الفَضلِ إِلّا حُسنُهُ في المَسامِعِ
لَعَمرُكَ ما في عالَمِ الأَرضِ زاهِدٌ
يَقيناً وَلا الرُهبانُ أَهلُ الصَوامِعِ