عَوى في سَوادِ اللَيلِ عافٍ لَعَلَّهُ
يُجابُ وَأَنّى وَالدِيارُ عَوافي
وَلَيسَ إِذا الحُسّادُ كانَت عُيونَهُمُ
شَوافِنَ لِلداءِ الدَفينِ شَوافي