عَيشي مُؤَدٍّ إِلى الضَرّاءِ وَالوَهَنِ
وَمِهنَتي لِإِلَهي أَشرَفُ المِهَنِ
تَخَلَّ مِن أُمِّ دَفرٍ فَهيَ مُؤذِيَةٌ
وَهَوِّنِ الأَمرَ في غَرّائِهِ يَهَنُ