غَدَوتُ عَلى نَفسي أُثَرِّبُ جاهِداً
وَأَمثالَها لامَ اللَبيبُ المُثَرِّبُ
إِذا كانَ جِسمِيَ مِن تُرابٍ مَآلَهُ
إِلَيهِ فَما حَظّي بِأَنِّيَ مُترِبُ