قَد أَسرَفَ الإِنسُ في الدَعوى بِجَهلِهِمُ
حَتّى اِدَّعوا أَنَّهُم لِلخَلقِ أَربابُ
إِلبابُهُم كانَ بِاللَذّاتِ مُتَّصِلاً
طولَ الحَياةِ وَما لِلقَومِ أَلبابُ