قَد أَعزَبَ العالَمُ أَحلامَهُم
يا عازِبَ الحِلمِ عَنِ الناسِ ثُب
نيرانُ حِقدٍ بَينَ أَحشائِهِم
فَلَفظُهُم عَنها شَرارٌ وَثَب