قَد أَهبِطُ الرَودَةَ الزَهراءَ عارِيَةً
سَدّى لَها الغَيثُ نسجاً فَالنَباتُ سَدِ
تُمسي لشَقائِقُ فيها وَهيَ قانِيَةٌ
مِمّا سَقاها رُعافُ الجَديِ وَالأَسَدِ