قَد عَمَّنا الغِشُّ وَأَزرى بِنا
في زَمَنٍ أَعوَزَ فيهِ الخُصوص
إِن نُصِحَ السُلطانُ في أَمرِهِ
رَأى ذَوي النُصحِ بِعَينِ الشُصوص