قَد كانَ قَبلَكَ ذادَةٌ وَمَقاوِلٌ
ذادوا وَما صَرَفَ الخُطوبَ ذِيادُ
أُمَراءُ حُكّامٌ كَأَيّامٍ أَتَت
شَفعاً بِها الجُمعاتُ وَالأَعيادُ