كَأَنَّني راكِبُ اللُجَّ الَّذي عَصَفَت
رِياحُهُ فَهوَ في هَولٍ وَتَمويجِ
وَفي طِباعِكَ زَيغٌ وَالهِلالُ عَلى
سُمُوِّهِ حِلفُ تَقويسٍ وَتَعويجِ