كَأَنّي كُنتُ في أَزمانِ عادٍ
أُعاشِرُ آلَ قَيلٍ أَو مُرَيدِ
وَما عَفَتِ الحَوادِثُ عَن شُجاعٍ
فَتَعفو عَن عُتَيبَةَ أَو دُرَيدِ