كَأَنَّ إِباراً في المَفارِقِ خَيَّطَت
بُرودَ المَنايا وَاللَيالي سُلوكُها
يَرى الفِكرُ أَنَّ النورَ في الدَهرِ مُحدَثٌ
وَما عُنصُرُ الأَوقاتِ إِلّا حُلوكُها