كَأَنَّ عُقولَ القَومِ وَاللَهُ شاهِدٌ
جُمِعنَ لَهُم مِن نافِراتٍ أَوارِكِ
يَميلونَ لِلدُنِّيا عَلى سَطواتِها
وَما نَشَرَت مِن شَرِّها المُتَدارِكِ