كَأَنَّ مُنَجِّمَ الأَقوامِ أَعمى
لَدَيهِ الصُحُفُ يَقرَؤُها بِلَمسِ
لَقَد طالَ العَناءُ فَكَم يُعاني
سُطوراً عادَ كاتِبُها بِطَمسِ