كَأَنَّ نُجومَ اللَيلِ زُرقُ أَسِنَّةٍ
بِها كُلُّ مَن فَوقَ التُرابِ طَعينُ
وَلَولا عُيونٌ حاسِراتٌ مَتى رَأَت
مُقيماً بِوَجهِ الأَرضِ قيلَ مَعينُ