كُفّي شُموسَكِ فَالسِرارُ أَمانةٌ
حُمِّلتِها وَمَتى ثَمِلتِ رَمَيتَها
ما أُمٌّ لَيلاكِ العَتيقَةُ بَرَّةٌ
كَنَّيتِها لِلقَومِ أَو سَمَّيتِها