كَم أُمَّةٍ لَعِبَت بِها جُهّالُها
فَتَنَطَّسَت مِن قَبلُ في تَعذيبِها
الخَوفُ يُلجِئُها إِلى تَصديقِها
وَالعَقلُ وَيحمِلُها عَلى تَكذيبِها