كَم بادَ في حَدَثانِ لِلدَهرِ مِن مَلَإٍ
وَسادَ في دُوَلِ الأَيّامِ مِن قُزُمِ
وَالسَعدُ فَوقَ سُروجِ الخَيلِ يُمسِكُها
لِأَهلِها وَهيَ لَم تُشدَد إِلى الحُزُمِ