كَم تَنصَحُ الدُنيا وَلا نَقبَلُ
وَفائِزٌ مَن جَدُّهُ مُقبِلُ
إِنَّ أَذاها مِثلُ أَفعالِنا
ماضٍ وَفي الحالِ وَمُستَقبَلُ