كَم حاوَلَ الرَجُلُ الدُنِّيا بِقُوَّتِهِ
وَمالِهِ فَخَطَتهُ أَو تَخَطّاها
وَقَد يَرومُ ضَعيفٌ نيلَ آخِرَةٍ
فَلا يَشُكُّ لَبيبٌ أَن سَيُعطاها