كَم غادَةٍ مِثلَ الثُرَيّا في العُلا
وَالحُسنُ قَد أَضحى الثَرى مِن حُجبِها
وَلِعُجبِها ما قَرَّبَت مِرآتَها
نَزَّهتُ خِلّي عَن مَقالي عُج بِها