لا بُدَّ لِلروحِ أَن تَنأى عَنِ الجَسَدِ
فَلا تُخَيِّم عَلى الأَضغانِ وَالحَسَدِ
وَاِجعَل لِعَزمَتِكَ الظَلماءَ ناجِيَةً
نُجومُها كَعُلوبِ النِسعِ وَالمَسَدِ