لا تُطيعي هَواكِ أَيَّتُها النَف
سُ فَنُعمى المَليكِ فينا رَبيبَه
وَاِبنُ جَحشٍ لَمّا تَنَصَّرَ لَم تَر
كُن إِلى ما يَقولُ أُمُّ حَبيبَه