لا تَعذُلاني فَالَّذي أَبتَغي
مِن هَذِهِ الدُنيا حَقيرٌ يَسير
بِتُّ أَسيراً في يَدي بُرهَةٍ
تَسيرُ بي وَقتِيَ إِذ لا أَسيرُ