لا شامَ لِلسُلطانِ إِلّا أَن يُرى
نَعمُ البَداوَةِ كَالنَعامِ الطارِدِ
وَيَكونَ لِلبادينَ عَذبُ مِياهِهِ
مِثلَ المُدامَةِ لا تَحِلُّ لِوارِدِ