لا كانَتِ الدُنيا فَلَيسَ يَسُرُّني
أَنّي خَليفَتُها وَلا مَحمودُها
وَجَهِلتُ أَمري غَيرَ أَنّي سالِكٌ
طُرقاً وَخَتها عادُها وَثَمودُها