لا وَضْعَ للرّحلِ إلاّ بعْدَ إيضَاعِ
فكيفَ شاهَدْتِ إمضائي وإزْماعي
يا ناقُ جِدّي فقدْ أفنَتْ أناتُكِ بي
صَبري وعُمري وأحلاسي وأنساعي