لا يَحسَبُ الجودَ مِن رَبِّ النَخيلِ جَداً
حَتّى تَجودَ عَلى السودِ الغَرابيبِ
ما أَغدَرَ الإِنسُ كَم خَشفٍ تَرَبَّبَهُم
فَغادَروهُ أَكيلاً بَعدَ تَربيبِ