لا يَنزِلَنَّ بِأَنطاكِيَّةَ وَرَعٌ
كَم حَلَّلَ الدينَ عِقدٌ لِلزَنانيرِ
بِها مُدامٌ كَذوبِ التِبرِ تَمزُجُهُ
لِلشارِبينَ وُجوهٌ كَالدَنانيرِ