لَعَلَّ نُجومَ اللَيلِ تُعمِلُ فِكرَها
لِتَعلَمَ سِرّاً فَالعُيونُ سَواهِدُ
خَرَجتُ إِلى ذي الدارِ كُرهاً وَرِحلَتي
إِلى غَيرِها بِالرَغمِ وَاللَهُ شاهِدُ