لَعَمرُكَ ما آسى إِذا ما تَحَمَّلَت
عَنِ الجِسمِ روحٌ كانَ يُدعى لَها رَبعا
وَما أَسأَلُ الأَحياءَ بَعدي زِيارَةً
ثَلاثاً لإِيناسِ الدَفينِ وَلا سَبعا