لَعَمرُكَ ما الدُنيا بِدارِ إِقامَةٍ
وَلا الحَيُّ في حالِ السَلامَةِ آمِنُ
وَإِنَّ وَليداً حَلَّها لَمُعَذَّبٌ
جَرَت لِسِواهُ بِالسُعودِ الأَيامِنُ